التفسير: تعالوا أيها المؤمنون الأرثوذكسيين ، لنسبح إلهنا وملكنا يسوع المسيح، ونكرم هذا الإنسان البار. العازر الذي أقامه المسيح. السلام لعازر حبيب المسيح. الذي دمعت عيناه علي قبره. السلام لعازر إلى قال المسيح عنه لرسله أن لعازر حبيبنا. السلام لعازر الذي يسوع المسيح أحبه واخوته كما هو مكتوب السلام لعازر الذي استحق الأسقفية والروح القدس. أحببت الطهارة منذ صغرك، مثل يوحنا حبيب المسيح. أحببت سيرة الملائكة. فمنحك المسيح سلطانه، لكي تربط وتحل، لترعي قطيعه المقدس الناطق. ونلت أتعابًا كثيرة. نسكيات لا يقدر بشري أن ينطق بها. وآياتا عظيمة وعجائبًا كثيرة صنعها الرب علي يديك. وتنيحت في شيخوخة حسنة.ومضت إلي المسيح الذي أحببته. بصلوات العازر الأسقف. يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.

التفسير: تذكارك المكرم أعطي فرحًا لنفوسنا.أيها العظيم في الأساقفة. لعازر حبيب الرب. أنا أصرخ مع النبي، وأقول هديت شعبك كالخراف. بيد موسي وهرون.وأيضًا هديتهم. وأتيت بهم إلأي جبلك المقدس هذا الذي اقتنيته يمينك. ما هو أيضًا الجبل الذي لأساس مدينتك. هذا الذي صلواتك الطاهرة، وعباداتك العظيمة، جعلوه يضيء علينا أفضل من الشمس. ربوات دفعات مضاعفة. لأن الشمس خادم يضيء بالنهار. وإذا ما أتي الليل، لا يكون لها أشعة. فأنا نور فضائلك فيضيء علينا جدًا. ويلمع في قلوبنا في النهار والليل. وإن أردت ان أهتم بقول معجزاتك. والعجائب التي صنعتها.باسم يسوع المسيح فان الكلام يتسع جدًا، وأني ضعيف ولا أقدر أن أبلغ لكي أقص تطويباتك. ولو أني أكون مثل موسي واضع الناموس. لا اقدرأن أتكلم بكثرة عباداتك التي صنعتها في الخفاء. لولا أن الله أظهرها مجدًا لاسمه القدوس. ولكي يتعجب منك.

الدفنار أيام شهر برمهات: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30