العيد ليس أكلًا وشربًا أو بهجة أرضية لكنه تجاوب عملي مع عمل محبة الله لنا فكما أحبنا نحبه ونحفظ وصاياه وكما مات عنا نموت عن خطايانا وشهواتنا الأرضية وكما قام ترتفع نفوسنا عن الزمنيات وتتعلق بالسماويات.
هذا هو فرح العيد وبهجته، وهذا هو تقديسه الحقيقي...
+ يوم الرب يحفظ بتنفيذ الوصية حسب الإنجيل وذلك بترك الإنسان الشر... ممجدًا قيامة الرب في نفسه.
و بالحرى عندما ينال إدراك التأملات الحقيقية يبدو كما لو أنه رأي الرب موجهًا أنظاره إلي غير المنظورات...
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/9gxz23w